حضرموت حُرّة/ بقلم: أ.د.طارق بن دحمان
الحديث اليوم عن أشياء أخرى، في ظل مجاعة الناس وحالهم المأساوي، ناس لايجدون الغذاء الكافي ولاالوجبات الكافية ، واطفال يتضورون جوعا ، نتيجة غلاء الأسعار وقلة الرواتب وتهاوي العملة.
الحديث عن أشياء أخرى مضيعة للوقت واستخفاف بالناس وموت للضمير وللوازع الديني.
كيف لا والغالبية العظمى من الشعب على حافة المجاعة، مستثنين منهم من يستلمون رواتبهم بالدولار أو السعودي دون غيرهم، فهم في وضع مغاير.
نسأل الله السلامة.
