رأي

أحاديث حضرمية .. قلبي المتعوب ما حصل جواز

حضرموت حُرّة/ بقلم: عوض سالم ربيع


الإنسان البدائي كانت لغته الرسم بالكلمات فإذا رام اصطياد غزالة رسمها وإذا أراد أن يأكل من القمامة رسم صندوقا ..الخور ما له علاقه بالمشاريع الأخرى .. لكن حين يأتي إنسان الكهف بجريرة يرسمون له صورة دفتر فيعرف أنه يراد منه استخراج جواز هنا يصيح صيحة مضرية تهتز لها الشعاب والجبال والطريق الدائري وسط .. فيقول لهم سرقتوا النوم من داخل عيوني لأن على إنسان الكهف أن يستيقظ من نومه ال2 صباحا ليمتطي راحلته ليصل المكلا مع أذان الفجر الأول ثم يمسك سره ماشي تسجيل في الكشف وهو وحظه إن جاء صاحبنا بعد صلاة الفجر أو ماجاء .. فإذا لم يأت عليه أن يعاود الكرة في يوم الرجال لأن التوقيع بيده ولا يترك للنائب شيئا .. لهذا حددت شريعة حمورابي أن النائب ليس له من الأمر شيئا لأن الجواز عاصفة ما يقبل التجديد .. قال ابن الأنباري فمن ذا الذي سن سنة إذا بغيت جواز تعل مسك طابور الساعه 3 الفجر .. لهذا كان الإنسان الأول مبسوط هاني صحيح أنه يلتحف بأوراق الشجر لكنه لم يسمع صوتا هاتف في السحر إن بغيت جواز سفر بع النوم ورقاده لا جول  مسحة يا كلان .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى